من سمات عربية ابن البطريق
٨٧٦-٩٣٩
ب. حسيب شحادة
جامعة هلسنكي
سعيد بن البطريق الملكي المذهب، طبيب ومؤرّخ مسيحي، ولد في الفسطاط، أصبح بطريركا على الإسكندرية عام ٩٣٣ واتّخذ لنفسه اللقب اوثوشيوس، وهو الذي سمّى السريان باسم اليعاقبة، تابعي يعقوب البرادعي. تاريخه يصل حتى العام ٩٣٨. أهم آثاره: مختصر في التاريخ العام اسمه ”نظم الجوهر في التاريخ“. وله ثلاثة مقالات كتبها لأخيه الطبيب عيسى بن البطريق في الصوم المسيحي والأعياد، وله كتاب بعنوان: الجدل بين المخالف والنصراني وكناش في الطب وكتاب البرهان وعلم وعمل. نسيبه يحيى بن سعيد الأنطاكي أكمل كتابه ”نظم الجوهر“ من ٩٣٨ ولغاية ١٠٢٨م. وله أيضا كتاب تاريخ الذيل وفيه سيرة سعيد بن البطريق.
كتاب التاريخ المجموع على التحقيق والتصديق تأليف البطريرك اوثوشيوس/افتيشيوس المكنّى بسعيد ابن بطريق (٨٧٧-٩٤٠؟). كتبه إلى أخيه عيسى في معرفة التورايخ الكلية من عهد آدم الى سني الهجرة الاسلامية. بيروت: مطبعة الآباء اليسوعيين سنة ١٩٠٥ (متوفّر على الشابكة).
في ما يلي مادّة خام، ما رصدته عيناي من أمثلة لمسائل لغوية موزّعة على علم الأصوات، علم الصرف، علم النحو وعلم المعجم والدلالة. من علم الأصوات هناك أمثلة مثل: حذف الهمزة لا سيّما المتوسّطة أو المتطرّفة مثل وراء > ورى؛ قلب الهمزة واوًا مثل أكيد > وكيد؛ أسير > يسير، أرّخ > ورّخ، أدّب > ودّب ؛ قلب الذال دالًا أو زايًا مثل أذعنت > ازعنت؛ قلب التاء المربوطة تاءً طويلة؛ خلط بين الألف الطويلة والمقصورة أسقى > اسقا ؛ قلب السين صادًا مثل سوط > صوط؛ قلب القاف كافًا مثل نقطة > نكتة؛ هؤلاءي. تصريف خاطىء للأفعال المعتلة مثل رضيوا بدلا من رضوا وسميو بدلا من سمّوا؛ قاتول = قاتل؛ بوقات أي أبواق.
في النحو هناك شيوع واضح لظاهرة أكلوني البراغيث؛ عدم تطبيق قواعد اللغة المعيارية (MSA) في الإعراب؛ بلبلة في استعمال أوزان الأفعال، مثل أفعل بدلا من فعل وهذا شائع في العربية الوسطى بصورة عامّة؛ أفعل بدلا من فعل مثل أرسل > رسل، أصرف > صرف، أوعد > وعد، إكثار في استخدام ”أخرب/أحرق“؛ افتعل بدلا من فعل مثل نشب > انتشب؛ استفعل بدلًا من تفاعل مثل: استطول أي تطاول. التذكير والتأنيث، العدد؛ ”الذي“ لا تتغير مثل ”إلّي“ في العامية إلخ. وفي المعجم هنالك معطيات كثيرة جديرة بالاهتمام مثل: أخير = أحسن، أفضل؛ أسماء الأشهر بالقبطية؛ الحميم = عيد الغطّاس؛ أمّا بعد؛ أشخص = أحضر شخصيا؛ عامة = كلّ/طوال؛ صبّ النوم = نوّم؛ لحق يلحق بنفس المعنى في العامية الفلسطينية اليوم في مثل: بعده ما لِحِقِش يمشُق الزتونات؛ جاب = من جاء بـ، أحضر؛ أشبق = أكثر شَبَقًا؛ أصاب = وجد، عثر على؛ رجفة/زلزلة = هزّة أرضية؛ باس = قبَّل؛ ألوهيم = الله؛ سيدنا ومخلصنا = يسوع المسيح؛ بربط = عود (آلة موسيقية).
أ) الأصوات
١) الهمزة: حذفها، قلبها واوا/ياءً وكتابتها: وهدت العيون وامتنع المطر، ١٣ (= هدأت)؛ أوّل ما نبتدء به حمد ربنا وبارينا وخالقنا ومحيينا جل ثناؤه، ٣؛ وكيد، ٣، وانما ورّخ لاوي من دون سائر اخوته، ٢٥؛ فولدت ليّا (= ليئه) ليعقوب روبيل وسمعان ولاوي ويهوذا ويساخار وزابلون، ٢٥؛ فجيوه وذلك عند مغيب الشمس (فجاؤوه)، ٣٠؛ شاول كبس عسكر القبائل الغرباء في الليل فقتلهم، ٤٤، ٥٨، ٦١، ٦٢؛ وبعث شاول بداود في قتال القبائل الغرباء ايضًا، ٤٥، ٤٧؛ وخرج يطلب بالتار (بالثأر) مما ناله، ٥٩؛ واخذت هذه ابنها اليوم فخبّته، ٦١؛ يقرون الكتاب ويفسرونه، ٧٤؛ وبعد بناؤه بسنة واحدة، ٧٦؛ ان توازرتم (= تآزرتم) ظفرتم به وان تشتت امركم طمع فيكم، ٧٨؛ لم يؤدبنا الاسكندر بكلامه مثلما ودّبنا (= أدّبنا) بسكوته، ٨٣؛ فقد ابصرتا عيناي خلاصك الذي هييت (= هيأت) قدام كل الشعوب٠ ٨٥؛ الذي كان اكثر غذاي الزبد والشهد والمخ، ١٠٧؛ من ورى النهر، ١٠٨؛ انهُ كان جالس في مجلسه وبحداه (= وبحذائه) لوح فيه صورة، ١٣٨؛ فقالوا له: نَسَلُك (= نسألك) ايها الملك ان تبني لنا دير لنتحصّن فيهِ، ٢٠٢؛ تلاميذه القايلين به اهل مدينة حماة، ٢١٠؛ وفيه كهف كبير فاختبوا في الكهف، ١١٢؛ ويسلوهم = ويسألوهم، ١١٨؛ فحاربه بالبثينية فانهزم وأُخذ يسيرًا، ١٢٣؛ ليسئل اثناسيوس، ١٣١؛ صحرة واسعة عظيمة، ١٤٢؛ ولذلك كل ما يشاه (يشاؤه) الاب يشاه الابن وروح القدس. ١٧١؛ فجلسوا يتوامرون (= يتآمرون)، ١٧٧، فلمّا ساروا توامروا بينهم في امرهم، ٢١٣؛ كنا قد شائمت نفسك، (= شاءمت) ١٨٩؛ فلما قرى الملك انسطاس كتاب ايليا، ١٩٣؛ ولو اهرقت دماهم، ١٩٥؛ سفك دماكم، ٢٠٠؛ وكانوا هولاء الاساقفة يقولوا ان جسد سيدنا المسيح فانطاسيا اي خيالًا، ٢٠٥؛ بوزراه وقوّاده، ٢٠٩؛ وآخذ بثاره، ٢١٥. من ابتداء الهجرة: لأطمّنه واطمن اصحابه، ٢؛ اخذ ثار حموه، ٨؛ وكانت اهواهم (= اهواؤهم) مختلفة وجماعتهم متفرقة، ٩؛ وانهم جايين الى مصر، ١٢؛ فلما ابطى الفتح عليه كتب الى عمر، ٢٢؛ حتى فرغ من بناهُ والقبة في القيسارية، ٤٢؛ يسئلهم الشخوص (= الامتثال أمامه) اليه لينظروا بيت المقدس، ٧٤؛ فهدت (= فهدأت) الحروب بينهم، ٨٢؛ حتى فرغ من بناهُ والقبة في القيسارية، ٤. كتاب يحيى بن سعيد الانطاكي تتبعا لتاريخ سعيد ابن بطريق: وعبا القائد الذي حضر من مصر جميع المأخوذ في اقفاص، ٩٥؛ وروسوا (= عيّنوا رئيسًا) عليهم احمد بن قرهب، ١١٠؛ ان لا يبتدوه بحرب ولا قتال، ١٢١؛ من وكيد المودة، ١٢٨؛ وانه صاير الى بغداد ومنها الى الروم، ١٤٠؛ واطلق ايضًا الرهاين، ١٤٦؛ فطمّنهم واصرفهم الى دورهم، ١٩٨؛ وهو ممّن ابتدى بالاسلام، ٢٢٧؛ وامان الايمة من اباءِ امير المؤمنين، ٢٣٢؛ لنسكنها بهدو وسلامة معَا، ٢٦٤.
٢) ث > ت، ذ > د/ز أو بالعكس نتيجة إفراط في التصحيح (hypercorrection): وخرج يطلب بالتار مما ناله، ٥٩ ؛ ومن قبل دلك كان ابوهم يقول انها اختي ابنة ابي وليست ابنة امي، ٢١؛ سياسة رذيئة، ٥٣؛ وبحداه (= وبحذائه) لوح فيه صورة، ١٣٨؛ وكان يوبيانوس الملك حسن الامانة دابًا (= ذابًا) عن دين النصارى، ١٣٨؛ فلما صح وقوي رجع الى اشر مما كان عليه من الرذى (= الرداءة)، ١١٨؛ أظهر دين النصرانية ودبّ (= ذبّ) عنهُ، ١٢٧؛ وبنى ذيارات كثيرة، ٢٠٢؛ ويعان اصحابها على نفقتهم في البدور والقيام بالمواشي، ٢٠٧؛ من ابتداء الهجرة: لتدبّوا عن الامانة المستقيمة، ٣١؛ ان يختار احدق اطباء مصر، ٥٢؛ وكان حادقًا بالطبّ، ٥٢؛ عريض الصدر اكتّ (= كثّ) اللحية، ٦٢. كتاب يحيى بن سعيد الانطاكي تتبعا لتاريخ سعيد ابن بطريق: أَزعنت (= أذعنت) الى ما التمسهُ واجابت الى الرهبانية. ٢٥١؛ وتخازل (= تخاذل) الروم عن دفعهم وحربهم، ٢٥٦.
٣) ح > ج: جلبة الخيل بدلا من حلبة الخيل، ٨٦.
٤) س > ص: صور المدينة، ١٠٩. كتاب يحيى بن سعيد الانطاكي تتبعا لتاريخ سعيد ابن بطريق: وضرب اليشع بالصوط، ١٠٧.
٥) ظ > ض: ليقتله ممّا كان في نفسه عليه من الغيض، ١٥٢. من ابتداء الهجرة: بمال موضف ، ٤١.
٦) تاء مربوطة > تاء طويلة، من ابتداء الهجرة: ايت ارض هذه . فقالوا: ارض مصر. ٢١. كتاب يحيى بن سعيد الانطاكي تتبعا لتاريخ سعيد ابن بطريق: لمراعات ذلك، ٢٠٢.
٧) ق > ك: من ابتداء الهجرة: وفي عينه نكتة بيضه (= نقطة بيضاء)، ٦٢.
٨) كِ > كي؛ -تِ > -تي : من ابتداء الهجرة: عليكي السلام يا سوريا، ١٦؛ من انتِ وكيف اجترأتي على الدخول عليّ في هذه الساعة، ٢١٧.
٩) خلط بين الألف الطويلة والألف المقصورة:
فقد افنا رجال فارس واستباح حريمهم، ٤؛ فلما ابطى الفتح عليه كتب الى عمر، ٢٢؛ فشرب بها واسقا اصحابه، ٧٤؛ من لم تصبه مصيبة فنتعزا، ٨٣؛ ومات يوسف الذي ربّآ المسيح، ٩١؛ ان هذا الموضع ليس يخفا، ٩٣؛ من ورى النهر، ١٠٨؛ فلم يزل يتقرّا (= يتقرى) من موضع الى موضع حتى وافى مدينته، ١٢٢؛ فتمادا في غيّه وعماه وسوء رأيه، ١٥٦؛ فابا ان يرجع عن مقالته فلعنه فلابيانوس، ١٨٠؛ وتخلي من كان عندك من الاسارا (= الأسارى)، ١٩٠؛ وخلا اساراهم (= وخلّى)، ١٩٠. من ابتداء الهجرة: ومنهم من هرب الى مواضع شتا، ١٤؛ وانما انتم اسارا في ايدينا، ٢٢؛ فأدّوا لنا الجزية ما نرضا، ٢٣؛ تعالا الله علوًا كبيرًا، ٣٦؛ فدخل مصر وجبا الاموال وحملها الى بغداد، ٥٥؛ بنا لهُ قبّة على جبل المقطّم، ٥٨؛ وتنحا عن الكرسي، ٦١؛ فبنا مقياسًا بجيزة مصر، ٦٣؛ ونحّا الصور من الكنائس، ٦٣؛ النهر الذي بنا عليه مدينته، ٦٩؛ وبنا خارج دمشق تحت دير مران، ٧٢؛ وجبا من الكتّاب والقوّاد مالًا نحو الف الف دينار، ٧٧؛ ورجع الى الفسطاط واختفا، ٧٨؛ ونحا انثيمس البطريرك، ٨٠. كتاب يحيى بن سعيد الانطاكي تتبعا لتاريخ سعيد ابن بطريق: وبنا جملها وباع لاحد عمارتها، ٩٦؛ واستصفا اموالهم وعفى عن عامّة اهلها، ١٠٩؛ وشيدها وتباها في عمارتها، ١١٩.
ب) الصرف
١) صيغ غير عادية:
وجعلته اخير مطلبا واصدق مذهبا، ٣؛ اولاد قاين اللعين القاتول، ٩؛ وكان العجائز منهم اشبق من الشباب والاباء، ٩؛ يوم الثلثاء، ١٠؛ فقالوا: لنبني مدينة ونحصنها بحصو ونبني فيها برجا، ١٧؛ الجبال والمغاير (يقصد: المغاور)، ٢٨؛ فمن شدّة ما صاحوا وبوّقوا (= نفخوا بالبوق) سقط حصن المدينة، ٣٢؛ ومات اخزيا ملك اسرائيل في مرضته تلك ودُفن مع ابيه، ٦٠؛ يقال لاحدتهما (= لإحداهما) ابرا، ٨٨؛ ثلاث مدائن احدتهن الخط التي تلي المغرب من ورى النهر، ١٠٨، فبنى مدينتين احدتهما دوريس فيروز، ١٨٧، ان للمسيح طبيعتين احدتهما، ١٩٧؛ ال؟ والاشجار والقموح، ١٤٢؛ روح الانسان العاقلة الكلمانية (= الفصيحة)، ١٦٢؛ هيولي جسداني والاخر لطيف روحاني. ١٦٦؛ واوراه (= وأراه) انهُ قد رجع عن تلك المقالة الرديئة، ١١٧، فاخذ الطبيب العمامة ودخل على موريق الملك فاوراه ايّاها، ٢١٣؛ مع الباقيين، ١٢١؛ ثم جابني الى ناحية من الصحراء، ١٤٢-١٤٣، فاخذوهُ معهم الى انطاكية وجابهم الى الموضع، ٢١١؛ من بدوء (= بَدْء) الحمل، ١٦٠؛ فلما تصاففو للحرب (= تصافّوا) ١٨٨؛ وضاددني (= وضادّني) اخي بعد موت ابي فغلب علي المُلك، ١٩١؛ وليس يخلو عن ايتحادهما اعني الجوهرين، ١٩٦؛ وامر ان تحصى عيالات اهل البيوتات والاشراف، ٢٠٧؛ وان تحفر لهم المساقي والقني (= قَنَوات، أَقْنِية) حتى تجري اليها الانهار، ٢٠٧؛ وهرب السودان خازيين محزونين، ٢١٢، ٢١٩؛ وهو ادنوهم ( (= أدناهم) منزلةً، ٢٥٦.
من ابتداء الهجرة: ضربوا بالطبول وبوّقوا وصاحوا، ١٤؛ قد صرتم في ايدينا اسارى، ٢٥؛ المراكب تحمل القموح والشعيرات والحبوب، ٢٧؛ ردّيناها عليهم على ان نهدم كل كنيسة، ٤٤؛ وليس في شيء من العنوانات دعاء، ٥٤؛ واقام بعدهُ لاون الملك في مرضة مرضها عدّة اشهر ومات، ٨١-٨٢؛ احد من هولائك المسلمين، ١٧؛ بمشيئتين غير متضاددتين ولا متضارعتين، ٣٦؛ وقتل الحسين ابن علي ابن ابي طالب بكربله، ٣٨؛ هؤلاءي، وهؤلاي، ٥٥، ٧٢. كتاب يحيى بن سعيد الانطاكي تتبعا لتاريخ سعيد ابن بطريق: توخيا لقضي (= لقضاء) حق من سألني، ٩١؛ وكانوا اليهود اشرّ مما كانوا، ٩٤؛وانتشت الحرومات، ٩٥؛ ساعيين بهِ رافعين عليه، ٩٥؛ مشتريين اوقاف الكنائس، ٩٦؛ بتسليم الاسارى، ٩٨، واخذ منهُ من الاسارى عددًا كثيرًا، ١٢٧؛ ثالث وعشرون اشباط من السنة، ١٠٢؛ وبقي البلد على اضطرابة وفتنة، ١٤٠؛ جماعة من اشيخ تلك البلاد، ١٤٠؛ وعبروا تلك الجسورة (= الجسور) فهلك منهم ومن العوام، ١٤٤؛ واحرق بها جماعة اعتصموا في مغاير (= مغاورُ، مَغارات)، ١٦٤، ١٨٣؛ بوقيد (= بوَقود) القنادل (= القناديل) على حوانيتهم ودورهم، ١٨٥؛ ويباطش الحرب بنفسه، ١٨٩؛ لنصارة (= لنصارى) البلد الملكية، ١٩٧؛ الكنائس والديارة (= أدْيِرة، أدْيار) العتيقة والحديثة بمصر، ٢٠٤؛ واستاذ الاستاذين، ٢٠٨؛ امر امير المؤمنين بكتبة (= كتابة) هذا المنشور لنيقيفور، ٢٣٠؛ وازدحموا على باب اليهود ليدخلوا منهُ فمات في الضغطة (= تدافع الزحمة) خلق، ١١٩؛ يخرجون من الكنيسة القاثوليكي، ١٩٦؛ الاسارى، ٢١٣؛ اللذّات الجسدانية، ٢٢٢.
٢) الفعل الناقص:
فسميوا ابناء الله، فسميوا التابعين لهُ، ٨، ١٩٥، ٢١٠؛ الذين القيوا في اتون النار، ٧١؛ فسميوا ملوك الطوائف، ٨٥؛ فسميوا النسطورية، ١٥٨؛ بقيو على ما هم عليه، ١٤٧؛ فرضيوا به واخذوهُ ليمضوا بهِ الى انطاكية، ٢١١. من ابتداء الهجرة: فرضيوا بذلك ودعوا لهُ بالنصر، ٢؛ سمّيوا الخلفاء امير المؤمنين، ٢٠؛ فان رضيوا النصارى ان نردّ اليهم كنيستهم، ٤٤؛ من قوّاد هرون فلقيوا دميان بقرية، ٧٦؛ فقتلوا كل من لقيوا، ٨٠. كتاب يحيى بن سعيد الانطاكي تتبعا لتاريخ سعيد ابن بطريق: الذين لقيوه واستماحوه، ٢٣٨؛.
جـ) النحو
١) الإعراب
فهذا قياسًا ومثلًا لمن يفهم، ٤؛ ولا يتركون احد من اولادهم، ٨؛ فجميع ما عاش شيث تسع مائة واثنا عشر سنة، ٨؛ ثلاثمائة ذراعًا، ١٢؛ سمعوك تضرب بالناقوس وقالوا لك. اي شيئ هذا الذي تصنع. فقول لهم، ١٣؛ وما كان منها ذي دنس زوجين، ١٣؛ أخرج جسد آدم من السفينة ولا يعلم بك احدا، ١٥؛ لا تبكي اذهب ولكن فاتيني بابنك الاصغر، ١٩؛ ولم يقول بولص الرسول اسم ابيه، ٢٢؛ وكان لابرهيم ستا وثمانين سنة، ٢٢؛ فقال له ابيه اسحق، ٢٤؛ فخلّفوا عندي واحد منكم، ٢٧؛ لعلك تريد أن تقتل واحد منا كما قتلت بالامس، ٢٩؛ واجعل كل عضوًا منها تلقاء صاحبه، ٣٠؛ ولما كان بني اسرائيل، ٣٣؛ لم تسير الى شرق ولا الى غرب، ٣٣؛ فانهم منهزمين، ٣٦؛ لاستقبال اباها، ٣٨؛ لم يكن له ولدًا غيرها، ٣٨؛ ولا اخذت معك احد، ٣٩؛ وذبحوا ذبائحًا لله واسلموا، ٤١؛ واجتمع اليه مائتي رجل، ٤٩؛ فخرج الصباغين الى شط البحر، ٥٠؛ فاعطته مائة وثلثون قنطار ذهب، ٥٢؛ ردني ولم يقضي حاجتي، ٥٦؛ وكان ايليا جالس على رأس جبل الكرمل، ٦٠؛ هاهنا رجلا من بني اسرائيل، ٧٤؛ فكان التفسير واحد ليس فيه اختلاف، ٨٥؛ لم ترضى اليهود ان يكون عليهم ملكا، ٨٨؛ فجرى منه دمًا وماء، ٩٢؛ وصلب معه لصين واحد عن يمينه وآخر عن شماله، ٩٢؛ وبعد عشرة ايام والتلاميذ مجتمعين في عليّة صهيون، ٩٣؛ ولّى على موضعه رجل آخر يقال له ايضًا اغريان، ٩٤؛ فقتل من اليهود ومن نسائهم وصبيانهم خلقًا كثير، ٩٥، ١٢١؛ فاخذ حنانيا الاشفا ليثقب النعل فثقب بهِ اصبع نفسه فسال منهُ دمًا كثيرًا، ٩٥؛ اثني عشر قسيس يكونوا مع البطريرك، ٩٥؛ ولا يُبقي منهم احد وتخرب ديارهم، ٩٧؛ فمن ميلاد سيدنا المسيح الى ان اخرب تيطس بيت المقدس سبعين سنة، ٩٨؛ واستشهد في ايامه شهداء كثيرين، ١٠٤؛ وكانت امرأة من نسائه حامل فسألوها القوم، ١١٣؛ وكان لبطرس بطريرك الاسكندرية تلميذين، ١١٦؛ فسلم اليه ابيه الملك، ١١٨؛ فبينما هو مفتكرًا، ١٢١؛ فاخذ هو الاربعون شهيد، ١٢٢؛ فالمسيح اذًا معنانيين (= معنيان) كلمة وجسد، ١٢٥؛ يقول ان المسيح وامه الهين من دون الله وهم البربرانية ويسمون المريميين، ١٢٦؛ ان كل ما يدخل الفم ليس ينجّس الانسان (يعني كل مأكول). انما ينجّس الانسان كل ما يخرج من فاه يعني السفه والكفر، ١٣٢؛ والله يبطل كلاهما، ١٣٣؛ جاءه صوت ثاني، ١٣٣؛ وبنى قناطرًا وجسورا، ١٣٤؛ وسقط حاجباه على عيناه، ١٣٤؛ اعني تبّاعه فانهم حائدين عن الحق كفّار، ١٣٥؛ وغرّق من الاسكندرية مواضعًا كثيرة وكنائس عدّة، ١٣٧؛ انهُ كان جالس في مجلسه وبحداه (= وبحذائه) لوح فيه صورة، ١٣٨؛ وكان السيف ذو حدّين، ١٤٢؛ توهموا انهم نيامًا، ١٥٠؛ امضي واشتري لنا طعام واستقصي عن خبر ذاكيوس الملك، ١٥٠؛ فاقبل يمسح عينيه وينظر يمين وشمال هل يرى شيئًا، ١٥٠؛ ووُلد لاركاديوي الملك ولدًا، ١٥٢؛ فاجتمع في مدينة افسس مائتين اسقفًا، ١٥٧؛ وهم في ذلك كذابين، ١٥٨؛ وكان ذو ثلثون سنة، ١٥٩؛ ولا يبقى موضعًا من الطبيعة، ١٦٧؛ فان كان المسيح ذو كيانين مختلفين، ١٦٨؛ وتبين لكل ذو عقل وتمييز ان المسيح واحد، ١٧٥؛ وذبح ذبائحًا شكرًا لله، ١٧٧؛ انا رجلا من عظماء فارس، ١٧٨؛ وكان للملك عدوًّا، ١٧٨؛ وقال له ان الستمائة وثلثون اسقفا، ١بنى خارج من الدير في شرقيهِ منازلًا كثيرة، ٢٠٤؛ يقول ان سيدنا المسيح طبيعتين، ٢١٠؛ لتناقضا القولين، ١٣١؛ فقالوا له: نَسَلُك (= نسألك) ايها الملك ان تبني لنا دير لنتحصّن فيهِ، ٢٠٢؛ وكانوا هولاء الاساقفة يقولوا ان جسد سيدنا المسيح فانطاسيا اي خيالًا، ٢٠٥؛ تلاميذه القايلين به اهل مدينة حماة، ٢١٠. من ابتداء الهجرة: واخذ مراكبًا فحمل الرجال والخيل، ٢؛ واعطاه عهد وسرير يجلس عليه، ٢؛ بلغهُ ان كسرى جالسًا على المخاضة، ٤؛ ان يجئنا قوم مخالفين، ٦؛ وتوفي ابي بكر لليلتين بقيتا من جمادى الاخر، ١١؛ وكانوا المسلمين محاصرين دمشق، ١٣؛ كانوا بعد موت محمد يسمّوا ابو بكر خليفة رسول الله، ٢٠؛ ففتحوا المسلمين الحصن، ٢٣؛ وكان ماجنًا سفيهًا صاحب ملاهي، ٤٦؛ وكانت بني أميّة يخطبون قعودًا، ٤٨؛ وكان المنتصر مربوعًا حسن الجسم اسمرًا سمينًا، ٦٥؛ لثلث ليالي بقين من ذو القعدة، ٧٢؛ خرج في المغرب رجلًا زعم انه علوي، ٧٩؛ وثاروا المسلمين بالرملة فهدموا كنيستين للملكية (= للملكيين)، ٨٢؛ يكون طولهُ قريب من ثلثين رمحًا، ٨٣؛ ثم اصرفه واستوزر ابو علي، ٨٤. كتاب يحيى بن سعيد الانطاكي تتبعا لتاريخ سعيد ابن بطريق: اخذ برطيل منهُ، ٩٤؛ ولهذا انا مستغني عن اعادتها، ١١٠؛ لانهما كانا حاقدان على الملك، ١٣٦؛ واقام منازلًا لها مدّة ثلاث سنين، ١٣٨؛ الشباب والاجلاد زهاء ستين الف رجلًا، ١٤١؛ وناصبوهم الحرب وتحزّب كلًا من الفريقين، ١٤٢؛ يعلمهُ ان الجند والاولياء كارهين لبختيار، ١٤٥؛ وتحاربوا حربًا شديد، ١٨٩؛ في اخذ اموالًا واقطاعًا، ١٩١؛ واجتمع اثني عشر قسيسًا مع اسقف تنيس، ٢٣٧.
٢) أكلوني البراغيث
فلما كبرا الغلامان، ٦؛ وكانوا بنو شيت، ٨؛ وما كانوا اولادهم يعرفون آباءهم، ٩؛ اختلطوا اولاد شيت باولاد قاين اللعين، ١٢؛ فلما خرجوا بنو، ١٣؛ عبدو الناس الاصنام، ١٨؛ يقولون المقتدون، ١٨؛ فاتوه اللصوص فسرقوا كل شيء، ١٩؛ وذلك لما كثروا عبّاد الاصنام، ١٩؛ كانوا الناس يقولون نزل له تاج من السماء، ٢٠؛ صاروا كهنة المجوس يجامعون امهاتهم واخواتهم وبناتهم، ٢٠؛ وسمعوا به الملوك، ٢١؛ فحسدوه اخوته، ٢٥؛ فاخذوا اخوة يوسف ليوسف فباعوه، ٢٥؛ فابتلعن البقرات العجاف البقرات السمان، ٢٦؛ فاشتروا اهل مصر من يوسف القمح، ٢٦؛ كثروا بني اسرآئيل وتوالدوا، ٢٨؛ تقاتلا ايضًا رجلان من بني اسرائيل، ٢٩؛ واقاموا بنو اسرائيل في التيه، ٣١؛ وخافوه جميع الملوك الذي حوله، ٥٠؛ فكانوا جميع بني اسرائيل، ٣١؛ فاجتمعوا الملوك وكل اصحابهم، ٣٤؛ يسمونه العرب، ٣٤؛ فسقطا العامودان والهيكل، ٤١؛ فاخذوه اهله ودفنوه، ٤١؛ وكانا اولاد عالي حفني وفنحاس مع التابوت، ٤٢؛ انهزموا بنو اسرائيل، ٤٢؛ فان ذهبا العجلان، ٤٢؛ فخافوهم القبائل الغرباء، ٤٢؛ فرجموه بنو اسرائيل بالحجارة حتى مات، ٥٣؛ فاقاموا اصحاب يوشافاط ينهبون، ٦٠؛ امرت ان يزنين النساء علانية بلا فزع، ٦٤؛ فلما نظروا اهل بابل، ٧٥؛ فقالوا له اصحابه، ٧٨؛ فقد ابصرتا عيناي خلاصك الذي هييت (= هيأت) قدام كل الشعوب٠ ٨٥؛ وقاموا اموات كثيرة من قبورهم، ٩٢؛ اقبلن نسوة ومعهن طيب وبخور ليبخروا القبر، ٩٢؛ وكانوا التلاميذ يصيرون، ٩٣؛ وكانوا اليهود اشرّ مما كانوا، ٩٤؛ ان يجتمعوا الاساقفة ويصلحون، ٩٥؛ فاخرجوا مياسيرهم اموالًا وبنوا على مدينة بيت المقدس، ٩٧؛ وكانوا اليهود يخرجون منها كمناء في الليل فيقتلون الروم، ٩٧؛ وبنوا اليونانيين على تلك المزبلة هيكلا على اسم الزّهَرة، ١٠٢؛ سابًا للفصح ليصومون النصارى، ١٠٥؛ نحن نخاف ان يكونوا الناس، ١٠٩؛ وكانوا النصارى في ايامه في هدوّ وسلامة، ١١٠، ١٢١، ١٢٢، ١٤٤، ١٥٢؛ ما يقولون الناس، ١١٢؛ وكانوا النصارى بالاسكندرية يصلّون بالمطامير (= سجون تحت الأرض) والبيوت خفيًّا فزعًا من الروم لئلا يقتلوهم، ١١٣؛ وكانت امرأة من نسائه حامل فسألوها القوم، ١١٣؛ وقُتلا ابناهُ، ١١٥؛ وكذلك كانوا اصحابه يقتضون ابكار النصارى، ١١٨؛ فحذروه اصحابه، ١١٩؛ فانهزموا الروم، ١٢٠-١٢١؛ فاقاموا اهل رومية سبعة ايام، ١٢٢؛ فمنعوهم الاباء الثلثمائة والثمانية عشر، ١٢٨؛ لتناقضا القولين، ١٣١؛ فاخذوه اصحاب اريوس اللعين، ١٣٩؛ فلما تنصروا الصديقون، ١٤٨؛ فكانوا الاساقفة يحسدون يوحنا فم الذهب لكثرة علمه، ١٥٤؛ فلما رأوا اصحاب كيرالس قبح صنيع، ١٥٧؛ وانهزما كلاهما، ١٧٧؛ لينظروا اليها اهل العسكر، ١٩٠؛ ثم تنازعا ابنا فيروز، ١٩٠؛ صاروا الرهبان، ١٩٣؛ وانما الدين الصحيح ما قالاه افتيشيوس وديسقورس، ١٩٤؛ واجتمعوا الرهبان وكانوا نحو من عشرة آلاف راهب، ١٩٥؛ ما يعتقدونه اليعقوبية، ١٩٧؛ كانوا اليعقوبية، ٢٠١؛ وكانوا البطاركة الذين يكونوا بالاسكندرية يعقوبية، ٢٠١؛ فلما سمعوا رهبان طورسينا ، ٢٠٢؛ بقيوا الرهبان بلا ماء، ٢٠٣؛ ولو حاصروهم قوم ومنعوهم من الماء ماتوا من العطش، ٢٠٣؛ وطال بهم الزمن وظهروا الاسلام وذلك في خلافة عبد الملك ابن مروان، ٢٠٤؛ وكانوا هولاء الاساقفة يقولوا ان جسد سيدنا المسيح فانطاسيا اي خيالًا، ٢٠٥؛ ثبتوا قول المجامع الاربعة التي كانوا قبلهم، ٢٠٦؛ وادَّعوا عليه اهل انطاكية، ٢٠٨؛ فتقبلوا السودان فوضعوا جميع القراطيس، ٢١٢؛ وتنصّر كسرى فلاموهُ اصحابه ووزراؤه وقوّاده، ٢١٥؛ وانصرفوا الفرس بعد ما احرقوا واخربوا وقتلوا وسبوا، ٢١٦؛ ولما خربوا الفرس الكنائس ببيت المقدس واحرقوها بالنار، ٢١٧. من ابتداء الهجرة: اليمن والطائف ومكة وغيرهم من احياء العرب، ٩؛ وكانوا المسلمين محاصرين دمشق، ١٣؛ سمّيوا الخلفاء امير المؤمنين، ٢٠؛ فابوا الروم ان يجيبوا الى الصلح، ٢٣؛ ففتحوا المسلمين الحصن، ٢٣؛ فانهزموا الروم، ٢٦؛ ووثبوا الوزراء والقوّاد على هرقل فقتلوهُ، ٣٠؛ والان فليفهموا ابناء كنيسة الله بحسن العبادة، ٣٧؛ صاروا اهل الشام ومصر، ٣٧؛ كانوا خلفاء بني أميّة يلعنون علي ابن ابي طالب، ٤٣؛ فان رضيوا النصارى ان نردّ اليهم كنيستهم، ٤٤؛ وقد كانوا الناس بالشام، ٤٧؛ فعالجوها الاطباء فلم تنتفع بشيء من العلاج، ٥٢؛ وثاروا المسلمين بالرملة فهدموا كنيستين للملكية (= للملكيين)، ٨٢. كتاب يحيى بن سعيد الانطاكي تتبعا لتاريخ سعيد ابن بطريق: وتسلموا الروم المنديل، ٩٩؛ مستقبلين لهُ ومشوا اهل الدولة باجمعهم، ٩٩؛ وكثروا القاصدون اليهِ، ١٠٥؛ الى ان ملكوا الروم المدينة، ١٢٩؛ والتقوا العسكران، ١٤٤؛ والتقيا الفريقان بموضع من ارض الفيوم، ١٩١؛ لا يختلطوا المسلمون مع النصارى، ١٩٦؛ وصاروا النصارى يقرّبون عوضًا من الخمر ماء قد نقع فيه زبيب او عود الكرم، ٢٠٠؛ اذا لقوا اصحاب جنكين، ٢٢٤؛ فوجدوا الدمشقيون فرصة وفتحوا الباب، ٢٢٧؛ ونزلوا المغاربة وغيرهم، ٢٤٨.
٣) تذكير وتأنيث
والحرب قائم، ٤٥، ٤٩، ٧٩، ١٠١، ١٤٠، ١٤؛ الخط التي تلي المغرب، ١٠٨؛ في هذا الكأس، ١١٩؛ اني ارى في هذه الاناء صورة سابور، ١١٩؛ وكانت عينه الايمن تلفت في وقت الهيج، ١٣٠؛ الناسوت التي اتحد بها اللاهوت، ١٥٩، فناسوت المسيح ذات قوام معروف، ١٦٨؛ اللاهوت استحالت الى الناسوت، ١٩٦. من ابتداء الهجرة: لليلتين بقيا من شهر رمضان، ٦٨؛ وكان الحرب بينهم في الطواحين من عمل فلسطين، ٧٠؛ لليلتين بقيا من ربيع الاول، ٧٢؛ ليومين بقين من صفر ، ٧٧؛ فوقع في بغداد الحرب، ٧٨؛ فرفعا المصارى ذلك الى المقتدر، ٨٢. كتاب يحيى بن سعيد الانطاكي تتبعا لتاريخ سعيد ابن بطريق: وجرى بين الفريقين حرب شديد، ١٠٦؛ وانتشب الحرب بينه وبين معزّ الدولة، ١١٠؛ ووقع بينهم حرب عظيمة، ١٣٢، ووقع الحرب بها، ١٣٢، ووقع بينهما حرب، ١٥٤، ووقع الحرب في جميع جوانب المدينة، ١٧٤؛ في احد غزوات يانس، ١٣٧؛ انفاه الى احد الجزائر، ١٣٧؛ وانتشب الحرب بينهم من الضحى الى العصر، ١٤٤؛ الكهنوت الالهية، ١٥٣؛ فانتشب الحرب بينهم وبين الجند، ٢٢٧؛ وانتشب الحرب بين صالح وبينهم، ٢٥٣.
٤) العدد
تسعة ساعات، ٦؛ بعد مائة اثنين وستين سنة، ٩؛ لثلث ايام خلت، ١٠؛ ثلاث ايام، ٦٠؛ هذه السبعة خصال، ١٧٦؛ خمسمائة واحد وثلثون سنة، ١٦؛ سبع صفوف بالبوقات والنايات وجميع انواع الملاهي، ٤٧؛ وعطا ربعام ابن ناباط عشرة قطع، ٥٢. من ابتداء الهجرة: سبع مصاحف، ٣٢؛ ثمان غزوات، ٥١. كتاب يحيى بن سعيد الانطاكي تتبعا لتاريخ سعيد ابن بطريق: واربع اشهر، ١٣٧.
٥) فعل متعدٍّّ + لـ + مفعول به كما في العامية الفلسطينية
فاخذوا اخوة يوسف ليوسف فباعوه، ٢٥؛ فزوّجه لاختهِ التي تسمّى قسطنطينة، ١٢٢؛ واخذ نارون قيصر لبطرس فصلبهُ منكسًا وقتله، ٩٧؛ سأل بطرس بطريرك بيت المقدس لمار سابا القديس ان يمضي، ٢٠١؛ وامر الملك للرسول، ٢٠١؛ فقتل بهرام سونيرُ لخاقان واستباح عساكره، ٢١٣. من ابتداء الهجرة: فاخبر وردان لعمرو ما سمع، ١٠؛ وبايع لهُ عبدالله ابن ظاهر بخراسان، ٦٠؛ وبايع لثلثة من اولاده، ٦٢؛ وكان المعتمد قد بايع لابنه جعفر بالعهد، ٦٨؛ بايع لهُ ابو مسلم ومن معه من القوّاد، ٤٩؛ وبايع الناس له، ٥٣. كتاب يحيى بن سعيد الانطاكي تتبعا لتاريخ سعيد ابن بطريق: يبايع له بالخلافة، ٩٧؛ فسأل ملك الروس لابن الشمشقيق ان يؤمنهُ، ١٣٨؛ غزا يانيس بن الشمشقيق الى الشام ونزل على بعلبك، ١٤٥؛ فاعلم للبطريرك المرسل، ٢٤٤.
٦) ”الذي“ في كلّ الحالات مثل ”إلّّي“ في العامية
وخافوه جميع الملوك الذي حوله، ٥٠؛ وجاءنا بتوراة جديدة الذي هو الانجيل، ١٣٣؛ وان يُكتب الى الاساقفة الذي بارض الروم، ١٨١؛ حتى كان ينزع ثيابه الذي عليه ويتصدق بها، ٢١٧. من ابتداء الهجرة: اعني آدم وحوّاء الذي قبلوا منهُ الضربة الموجعة، ٣٧؛ ومن جميع الديارات الذي باسفل ارض الصعيد، ٨٣. كتاب يحيى بن سعيد الانطاكي تتبعا لتاريخ سعيد ابن بطريق: العقار والوقوف الذي للكنائس، ٩٥؛ في بعض الديارات فقصد ذلك الدير، ١٩١.
٧) تراكيب غير معيارية ربّما بتأثير العامّية
فبينما موسى يرعى غنم حموه يتروا، ٢٩؛ وما كان اراد ان ياخذ الناس به، ١٣٨؛ وكانت العليقة ايضًا تكون بعيدًا منهم، ٢٠٣. من ابتداء الهجرة: ان قتل جماعة احبّ اليّ من اقتل رجلًا واحدًا، ١١. كتاب يحيى بن سعيد الانطاكي تتبعا لتاريخ سعيد ابن بطريق: ولم يركب ولا خرج من باب قصره، ١١٠؛ والدرب الذي اراد يخرج منهُ، ١١٢؛ ونزل على انطاكية، ١٣٤؛ ونزل على حلب، ٢٤٦؛ وإزالة الوحشة بينه وبينهم، ٢٥٢.
٨) خلط في استعمال أوزان الفعل
واوعد بسوء المنقلب لمن انحرف عنه وجحدهُ، ٤؛ وانما خُسف بقورح لانهُ استطال على موسى وسبّه، ٣١؛ فدخل يوشع بالكمين الى مدينة عاني فاخربها واحرقها بالنار، ٣٣؛ وعطا ربعام ابن ناباط عشرة قطع، ٥٢، واحاطوا به واصاح بهم وافلت منهم، ٥٩؛ فاخرب رازون ملك دمشق مدينة لام الشامية، ٦٧؛ واقيل (= وقيل) لهم في النوم ان يرجعوا الى بلدهم، ٩٠؛ ضربًا وجيعًا وأُشهروا (= وشُهِّروا) في المدينة على حمير، ١٠٢؛ ثم اوفا ازدشير لابنة الملك ما كان اوعدها به من نكاحها، ١٠٦؛ ويطلبون اليهِ في ان يستخلصهم (= يُخلّصهم) من عبودية مكسنتيوس، ١٢١؛ واحرموه ظلمًا وعدوانًا، ١٣١؛ فاصرفه الملك الى الاسكندرية، ١٣٢؛ كان انفاه الى كرسيه، ١٣٦؛ ليقتلوهُ فهرب منهم واستخفى (= واختفى)، ١٣٩؛ ان انا اخترت لكم رجلًا وقمته (= وأقمته) عليكم، ١٤١؛ فلعنوه وانفوه، ١٥٧؛ واتجسّدت من مريم العذراء، ١٦٢؛ وازوج الملك ابنته لبهرام، ١٧٨؛ فسار اليه وناظره وافلج عليه حجته وادحض (= دحَض، دحّض) مقالته، ١٧٩؛ واستمكنوا (= وتمكّنوا) منهم، ١٨٨؛ واشهد (= وشهد) على نفسه وحلف له، ١٨٨؛ واعمرها (= وعمّرها) وهو نجم فلسطين، ١٩٣؛ وشاروا (= أشاروا) عليه ان يضمن للقائد ما ضمن للملك، ١٩٤؛ فهم الملك ايضًا بانفاء (= بنَفْي) يوحنا بطريرك بيت المقدس، ١٩٥؛ … فقبلهم (= فاستقبلهم) ايليا البطريرك بفرح عظيم فاقاموا عنده سبعة ايام، ١٩٨؛ وصار في كنيسة القيامة قندلفت يُقد (يوقد) القناديل، ٢٠٨؛ وساروا بهِ الى بهرام فاقصُّوا (= فقَصّوا/فسردوا) عليهم قصتهم، ٢١٤؛ اشرطوا لي ان انا دللتكم عليهِ ان تملّكوه عليكم، ٢١٩. من ابتداء الهجرة: وكان اذا القي (= لقي) في طريقه رجلًا فارسيًا، ٢؛ وهم الذين اتّلوا (= تولّوا) قتل النصارى اكثر من الفرس واخربوا، ٥؛ وانهُ اخدعهم واخرجهم من الحصن، ٢٣؛ خلّوا (= تخلّوا) عن كل شيء ظفروا بهِ وانهزموا، ٧١؛ اتصال الحروب بينهم خاف ان يتفانوا (= يفنوا)، ٨٢؛ ثم اصرفه واستوزر ابو علي، ٨٤. كتاب يحيى بن سعيد الانطاكي تتبعا لتاريخ سعيد ابن بطريق: واشهد على نفسه بالخلع وسُملت (= فُقئت) عيناه، ١٠٤؛ وارتجع ( = استرجع) الروم السبي الذي كان المسلمون غنموه، ١١٢؛ فلم يجيبوه الى ما اعرضه (= عرضه) عليهم، ١٢٧؛ كان قد اعرض (= عرَض) عليه الزيجة باخت الملك، ١٣٦؛ انفاه الى احد الجزائر، ١٣٧؛ واعجز السلطان ضبطهم وردعهم، ١٤١؛ واشهد على نفسه بالعجز عنها، ١٤٣؛ واشهدا على انفسهما بهِ، ١٤٥؛ بعد ان اشرط عليهِ ان يعتمد هو وسائر اهل بلاده، ١٦٨، واشرط ان لا يقطع اسمه، ١٧٧؛ واشرط عليه انه لا يطأ لهُ بساطًا، ١٨٣؛ واشهد الحاكم على نفسه فيه، ١٩٩؛ واقلب (= قلبَ) دينهم وتجاهروا (= جهر) بكفرهم، ٢٢٦؛ ورسل (= ارسل) اليه ولي العهد في تسكين الفتنة فلم يطعهُ، ٢٢٧؛ واصرف ثمنهُ في النفقات السلطانية لضيق الاموال وقلتها، ٢٣١؛ وسلّم اليها الدير الذي اوعدها بهِ، ٢٥١؛ واستضرت (= وتضررت) جميع حصون الروم المجاورة لهُ، ٢٥٨؛ واطمعهم (= وطمَّعهم) في اخذها وسار اليها فيمن اجتمع معهما، ٢٥٩؛ انحشد اليهِ واجتمع فيهِ آلاف من النساء، ٢٦٠؛ واشهد على نفسه في احداها، ٢٦٠.
٩) خطأ في صيغتي المضارع (رفع، نصب، جزم) والأمر
خذا من ثمار الارض ومن اولاد الغنم واطلعا الى رأس هذا الجبل المقدس وقرّبا قربانكما وحينئذٍ تأخذا نساءكما، ٦؛ ان يجئنا قوم مخالفين، ٦؛ ولو كان الملائكة يجامعون لم يكونوا يتركوا عذراء من بنات الناس الا افسدوهن، ٩-١٠؛ واوصي ابنك من بعد موتك أن يأخذ، ١١؛ لئلا ينظران عورة ابيهما، ١٤؛ واوصي ملشيساداق وقُل له يجلس في ذلك الموضع، ١٥؛ سام لإخوته: وقد خلّفت زوجتي واولادي عندكم فتحفظوهم الى أن ارجع اليكم، ١٦؛ ومكث بعدها النساء يملكون على مدينة سبأ، ١٩؛ كانوا بعد موت محمد يسمّوا ابو بكر خليفة رسول الله، ٢٠؛ قول للملك انك تموت، ٦٠؛ وعازهم ماء يشربونه فكادوا يهلكوا بالعطش، ٦١؛ وكان اهل بابل يعبدوه، ٧٤؛ فلم يزداد الماء، ٧٤؛ يا حبقوق امضي بما معك من الطعام الى دانيال، ٧٥؛ لم يجيبه، لم يرى، ٧٦، ٧٧؛ فلم يجيبه قسطنطين الى ما سأل، ٨٢؛ ولم ترى اهل مصر من الجراد، ٨٤؛ ولم يسير، ٩٠؛ فلم يصيب بيلاطس عليه حجة فقال لهم، ٩٢؛ ووجّههم الى العالم ليدعون الناس الى الايمان بالاب والابن والروح القدس،٩٣؛ اثني عشر قسيس يكونوا مع البطريرك، ٩٥؛ ثم يختاروا رجلًا فاضلًا فيصيّروه قسيسًا معهم بدل الذي صيّر بطريركًا، ٩٥؛ النصارى كانوا من بعد صعود سيّدنا المسيح الى السماء اذا عيّدوا عيد الحميم (= عيد الغطاس، عيد شهر طوبة، الإبيفانيا، العمّاد، تكريس الماء إلخ.) من الغد يبدأوا يصومون اربعين يومًا، ١٠٥، ١٣٧، ١٤٨؛ حسابًا للفصح ليصومون النصارى، ١٠٥؛ حتى لم يستطيع احد منهم يظهر، ١٠٨؛ فلما لم يرى لهُ غناء…. فلم نرا لها اثرا، ١٠٩؛ فزعموا انهم لم يدعون دعوتين، ١٠٩؛ فامر ان يبنى باب الكهف عليهم ليموتون، ١١٢؛ وكانوا البطاركة الذين يكونوا بالاسكندرية يعقوبية، ٢٠١؛ شاب لم يموت، ١٢٣؛ ان يعملون بما فيها، ١٢٧؛ فلم ينجا (= يَنْجُ)، ١٢٩؛ لم يقول، ١٣١؛ فلم يقول طبيعيا، ١٥٨؛ ولم تنال النار من ضعف الحدي، ١٦٧؛ لم يكون، ١٨٠؛ لم يبقا احد ممن بالاسكندرية، ٢٠٠؛ وهم يرجموه بالحجارة، ٢٠٠؛ ولم تبنيها على ما اشتهيت، ٢٠٢؛ ولم يدري به احد انهُ كان بطركًا، ٢٠٨؛ فقال لهم: تعرفوني. فقالوا لهُ: لا، ٢١١؛ فلمّا لم يقوا (= يَقْوَ) على ذلك توجّه هاربا، ٢١٣. من ابتداء الهجرة: وان كنت لم افيهِ (= أَفِهِ) كنت كذّابًا خوانًا، ٦؛ والناس يعذروك، ٦؛ انت امضي اليهِ، ١٠؛ اعطينا انت ما عندك من المال، ١٤؛ كانوا بعد موت محمد يسمّوا ابو بكر خليفة رسول الله، ٢٠؛ سبعة اشهر يقاتلوهم قتالًا شديدًا، ٢٢؛ فخلاهم رجاء ان يأتون العشرة القوّاد، ٢٥؛ فعرض عليهم مالًا كثيرًا ليبنون كنيسة مثلها، ٣٩؛ ان الشاة اذا ذُبحت لم تخاف السلخ، ٤٠؛ ابني مسجدًا غير هذا، ٥٨؛ أفوا (= فُوا) لي بما وعدتموني واهدموا المسجد، ٥٨؛ لم تشيب لحيته، ٦١؛ لم يُرى مثلهُ في حسن الوجه والجمال، ٦٧؛ ليس باهل ان يدعوا ملكًا لكفره، ٣١-٣٢. كتاب يحيى بن سعيد الانطاكي تتبعا لتاريخ سعيد ابن بطريق: الى ان تدعيهم (= تدعوهم) الضرورة، ١٣٥؛ فلم يرضى العزيز بالصلح، ١٥٥؛ ان يدنوا منه، ٢٠٩.
١٠) فعلان مضارعان
فعلان تامّان في صيغة المضارعة (أو ماض ومضارع) متتاليان بدون رابط بينهما مثل: لام التعليل/ أنْ/.
نبتدىء بعون الله تعالى وحسن توفيقه نكتب كتاب التاريخ، ٦؛ فانّ الله قد اختارك تكون تخدم قدّامه، ١٦؛ ليس احد يقدر يخدم النار ولا يتعلم ديني، ٢٠؛ اني لا اقدر افارق هذا المكان، ٢١؛ وكتب جدعون الى … ان يخرجوا يلتقوا المادانيين، ٣٦؛ حتى لم يستطيع احد منهم يظهر، ١٠٨؛ يا سيدي كيف استطيع احمل الترس والسيف، ١٤٣. من ابتداء الهجرة: حتى اخرج اجمع الاموال، ٢.
١١) فعل وحرف جر
بعث الله عليهم ملاكا، ١٧؛ ظهرت الفرس وغلبت على بابل وآمد وفارس، ١٠٦؛ وانهم غير موافقين لنسطور، ١٥٨؛ رجلين واحد عن يمينه والاخر عن شماله فينطح احدهما بالاخر فينثر مخاخ دماغيهما، ١٧٨؛ لينظروا ويفحصوا عن مقالة اوتيشيوس، ١٨١. من ابتداء الهجرة: امرنا صاحبنا ان نقاتلكم الّا ان تدخلوا في ديننا، ١٠. كتاب يحيى بن سعيد الانطاكي تتبعا لتاريخ سعيد ابن بطريق: يستكرهون على الانتقال الى شريعة الاسلام، ٢٣٥؛ ووصّى اليه بما رآه، ٢٤٩.
د) المعجم
١) بسم الله الواحد الابدي السرمدي وبه نستعين، ٣، ٦.
٢) واصرف عنك من المحزنات الرديئة اعظمها واوبقها، ٣.
٣) ولا افرزك من حوله بما يستقصيه، ٣.
٤) الدارين، ٣.
٥) سؤالك لكل احدٍ من الخاص والعام، ٣.
٦) ممّا جمعته من التوراة والإنجيل، ٣.
٧) أوّل ما نبتدء به حمد ربنا وبارينا وخالقنا ومحيينا جل ثناؤه، ٣.
٨) مقدّر الاشياء من قبل كونها، ٤.
٩) أما بعد، ٤.
١٠) سيدنا ومخلصنا في انجيله المقدس، ٤.
١١) من بنى داره على الرمل فاحقر ريح تمرّ بها تسقطها وادنى سيلان من الماء يجوز بها يهلكها. ومن بنى داره على الصخر فلا الرياح تسقطها ولا سيلان الماء يهلكها، ٤.