منتدى ابن الجبل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى ابن الجبل

منتدى ابن الجبل بني معروف دروز السويداء
 
الرئيسيةالبوابةراديو صوت الجبلأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الشيخ العالم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
انين الروح
مشرفة
مشرفة
انين الروح


اهلا وسهلا بكم في منتدى ابن الجبل منتدى ابن الجبل
الجنس انثى
s : الشيخ العالم _4805610
عدد المساهمات عدد المساهمات : 648
نقاط نقاط : 1012
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 09/06/2011
العمر العمر : 40
موقع موقع : سوريا
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : خبيرة قلوب
المزاج المزاج : هوائي
الابراج الابراج : الجوزاء
الأبراج الصينية : الخنزير

الشيخ العالم Empty
مُساهمةموضوع: الشيخ العالم   الشيخ العالم Emptyالأربعاء يناير 11, 2012 5:00 am

هو
العالم التقي, الشيخ ابو عبد الله محمد بن عبد الملك الفقيه الصحناوي
الأشرفاني.
شيخ وإمام وقاض, من أفاضل الموحدين الذين عاشوا في الشام,
وتركوا آثارا دينية بليغة, وقد عُرف في اوساط الموحدين بمؤلفه النفيس,
السفر القيِّم الثمين, المعروف بعمدة العارفين, وتبجيلاً له اي للكتاب,
سُمي "بالمؤلف" اي ان جموع الموحدين, تنظر له كعمل فريد من نوعه,
يستحق
الإكرام والتقدير, وكما قال المؤرخ عجاج نويهض, لا يوجد كتاب في تاريخ
الموحدين, حاز على هذه المكانة, بعد مؤلفات الأمير السيد (ق), إلا كتاب
عمدة العارفين الآنف الذكر. والمشهور عن الأشرفاني هو عمله الفخم هذا, لكن
توجد للأشرفاني سيَر وأعمال اخرى تستحق الذكر, وسنتوقف عليها في هذا
المكان, وهو كونه إماما لمجلس بلدته, وتعيينه مفتيا للديار الشامية,
وبالأخص ذلك الجانب من سيرة حياته, الذي يتعلق بالمحنة الكبيرة التي وقع
بها, وصمد بها صمود الأبطال, وتجاوزها صابرا صاغرا مؤمنا بالله وبقدره, حتى
اثبت الله براءته, وعاد الى بلدته مُعزّزا مكرما مبجلا, يطلب الجميع صفحه
ورضاه.
ينتسب الاشرفاني الى صحناية والأشرفية, وهي قرى او أحياء من دمشق
اليوم, عاش فيها الموحدون الذين تقبّلوا دعوة التوحيد, حينما كانت في
مستهلها, وظلوا صامدين اقوياء في معاقلهم طول الوقت. وقد جاء افراد عائلته
من اليمن الى الحجاز, ومنها الى جهات حلب, واستقروا في معرة النعمان. ثم
سار ابناء منهم الى منطقة دمشق, وسكنوا صحناية والاشرفية. لا يذكر التاريخ
المعروف, تاريخ ولادة ووفاة الشيخ محمد الاشرافاني, لكنه عاش في اواخر
القرن السادس عشر واوائل القرن السابع عشر, بحكم الاحداث التي عاصرها, وقد
روى التاريخ, انه عاصر الشيخ الفاضل رضي الله عنه. الذي عاش تقريباً في
نفس الفترة.
نشأ الشيخ محمد الاشرفاني, في بيت تقى ودين, وكان والده
معروفا من اشراف القوم واصحاب المروءة. وقد اكتسب من والده والمجتمع القريب
منه, اصول القراءة والكتابة, لكنه اعتمد بالدرجة الاولى على نفسه, وأكثر
من المطالعة والقراءة والتعليم الذاتي, فنشأ حافظا للعلوم الدينية, مهتما
بالتاريخ العربي, مطّلعاً على سيَر القبائل والشعوب, ملمّاً ببعض الاصول
العلمية, وبالدرجة الاولى, كان خطيباً لامعا, وكاتباً بليغا ومفكرا عظيماً.
وقد
اهتمّ بدراسة وحفظ اصول المذهب الشريف, فحفظ القرآن الكريم وحفظ كل ما
يمكن حفظه, وعلا صيته واسمه في صفوف الموحدين, بأنه انسان قدير ذا فطنة
ونجابة وحكمة . وكان يلجأ اليه الموحدون, ليسألونه تفسير بعض الامور, او
البت في بعض المعضلات, او الإفادة في قضية طارئة, فكان خير مرجع وكان يتقبل
الجميع ببشاشة وتواضع .
وقد رأى في بداية حياته, ان من واجبه ان يدعو
الناس الى الصلاة وعبادة الله, فكان يقوم بالآذان قبل كل صلاة, ويدعو الناس
الى مجلس الذكر. وقد حباه الله بصوت رخيم عذب جميل عطر, يشنّف اذان
السامعين, فكان اذا أذن او صلى او خطب او أنشد, يهتز السامعون لسماع صوته
الرخيم. وكان شديد الايمان والتقوى, فكان كثيراً ما يخلو بنفسه, ويسترسل
بالصلاة والدعاء لله سبحانه وتعالى, وكان في وضع اقتصادي ميسور الحال, لا
يفكر بعز او بجاه او مرتبة سامية, وإنما كان كل همه ذكر الله سبحانه
وتعالى, وكسب مغفرته ورضاه. ولم يفتش عن مال او املاك اي اشياء زائلة. وقد
علت منزلته وارتفع شأنه, وأصبحت له مكانة مرموقة في اوساط الموحدين. لذلك
كان له صيت عظيم واسم كبير, وقد علا اسمه في البلدان وأصبح علما معروفا
فكثر مريدوه واصحابه وفي نفس الوقت كثر حسّاده. وقد حيكت ضده مؤاامرة شنيعة
ومدبرة, من قبل بعض ضعيفي النفوس, الذين عز عليهم ان يصل الشيخ محمد
الاشرفاني الى هذه المرتبة الرفيعة, من التقدير والاحترام والإحاطة بعلوم
الدين. وفي احد الايام, انعقد مجلس الذكر, فقام شيخ المجلس بإدارة تلك
الجلسة كالمعتاد, وعندما حان وقت السؤال عن وجود او عدم وجود عائق لابتداء
الذكر الحميد, أعلن رئيس المجلس زورا وبهتاناً, انه يوجد عائق, وحكى للناس
قصة مختلقة, ليس لها اساس, مؤكدا انه كان بنفسه شريكا لهذا العمل الشنيع,
قائلا بأنه نزل البارحة للشام, يرافقه الشيخ محمد ودخلا الى الخمّارة وعملا
المعاصي وشربا الخمور. أما الشيخ محمد, فقد سمع هذا الكلام الذي وقع عليه
وقع الصاعقة, وآثر ان يلزم الصمت, ولا يدافع عن نفسه, ولا يدحض هذا الكلام
الرخيص, فانهمرت دموعه من مقلتيه, وتحلّى بالصبر, واستعان بالله تعالى, بأن
يظهر براءته في يوم من الايام, وصبر حتى أتمّ شيخ المجلس كلامه, وانسحب من
الديوان مهيض الجناح, كسير النفس, مؤمناً ببراءته, وبأن الله سبحانه
وتعالى يعرف الحقيقة. وودّع جموع الموحدين, وغادر مرابع قومه, وسلاحه
الايمان والصبر, وأمسك بيديه كتابه العزيز, وخرج مغادراً بلدته وجميع الناس
ترافقه بنظراتها, وهي بين مصدقة وغير مصدقة, فلم ينطق الشيخ بأي كلمة, ولم
يؤكد ما اتُهم به, ولم ينفِ ما ألصق بسيرته, وتحيّر الناس, وتركوا أمرهم
لله يظهر الحقيقة. وفي نفس الوقت, لم يشتكِ الشيخ محمد, ولم يظهر أنه
متأثر, فقد وضع كل اتكاله على الله سبحانه وتعالى بأن يفرج كربه. وغادر
البلدة حاملا زوادته, فوصل الى مغارة بالقرب من قرية الدير علي اتخذها له
مسكناً.
آمن الشيخ محمد ان الله يبتليه بهذا الامتحان, ليعرف مدى صبره
واحتماله. وهناك في تلك المغارة الهادئة, قضى الشيخ محمد اوقاته في الصلاة
والذكر, والتبحر في المعلوم الشريف, فحفظ الكتب السماوية عن ظهر قلب,
وتمعّن فيها وفهم أبعادها, فصفت نفسه, وأخذ يشعر بالسعادة حينما بدأ يكتشف
الحقائق التي تبينت له, والرؤى الصادقة التي تراءت أمام ناظريه, في هذه
المغارة الهادئة. وقضى في خلوته ووحدته في المغارة سبع سنوات كاملة, وأراد
الله سبحانه وتعالى, ان ينهي عزلته هذه, فيسّر له جماعة من أهالي الدير
علي, قاموا بزيارة لمقام النبي اليشع (ع) قرب بلدتهم, فلمح أحدهم الشيخ
محمد, فاقترب منه, وعرفه وانهال عليه بالسلام والتقبيل, ودعا جماعته
ليتعرفوا على الشيخ, فأسرع الشيخ نحوهم, يسلّم عليهم ويسألهم عن احوالهم,
وشاع الخبر في قرى الشام بين الموحدين, انه تم العثور على الشيخ محمد, وكان
رئيس المجلس الذي افترى على الشيخ محمد في حينه, قد جهل وترك الدين وأباح
لنفسه المعصيات, واعترف في وقت لاحق أن كلامه عن الشيخ محمد كان زورا وقد
اعترف بخطأه وبثّ بعد مرور وقت ان إدعاءه كان كاذبا وأن الشيخ الأشرفاني
كان بريئا من كل ما اتُهم به. وعاد الشيخ محمد الى الأشرفية, واستلم المجلس
من جديد, وكان قد أصبح ذا تجربة ومعلومات كثيرة, من خلال دراسة مركزة,
وتفرغ طويل, استمر سبع سنوات, وعاد الشيخ محمد ليكون حجة العارفين, وحكماً
بين المتناقشين, وعلما من اعلام التاريخ والأدب والعلوم. وقد طلب الموحدون
من الشيخ, ان يؤلف لهم كتاباً يحوي علوم الأولياء الصالحين وأخبار الأتقياء
والمؤمنين . وكان الشيخ قد تبحّر بهذه العلوم في عزلته, فلم تكن المهمة
عليه صعبة, وتفرّغ لهذا العمل, ووضع كتابه المشهور عمدة العارفين. ولم تهدأ
نفوس الحُسّاد وضعيفي النفوس, اتجاه نجاح الشيخ محمد وبراءته, وقد سعى بعض
الحاقدين الى ان وصلوا الى الوالي يوسف باشا, ووشوا له ان الشيخ محمد خرج
عن سنن الاسلام, والدليل هو تأليفه هذا الكتاب. استدعى والي دمشق الشيخ
محمد للتحقيق معه, وكان الوالي على علم بالمقدرة الفكرية التي يتمتع بها
الشيخ, فحضّر مجلسا مليئا بالعلماء وطلب منهم ان يستجوبوا الشيخ, فوقف
الشيخ محمد كالاسد أمام الجميع, وناظرهم وردّ على أسئلتهم وتناقش معهم.
وكان هدف الوالي والواشين ان يبرهنوا ان الشيخ محمد الاشرفاني شاذ عن
الاسلام والدين والشرع, لكنه استطاع بلباقته وحكمته وعظمته, ان يبرهن انه
ينتمي الى دوحة جبلية والى منابع عريقة وأصول رسمية. وبالعكس فقد كسب حب
الوالي واحترامه له, وأصبح الوالي من مريديه, بعد ان أظهر الحكم البالغة
والحجج الدامغة, فتقدّم منه الوالي وقال : حق على كل مسلم ان يقبّل رأس ابي
عبد الله وأنا أبدأ بذلك. وعيّنه مفتياً على ديار الإسلام في الشام. ولما
خرج الأشرفاني من ديوان الوالي قال الوالي لجلسائه : اني صافحت كثيرا من
الشيوخ والعلماء, فكانت أيديهم ترتعش خوفا وإشفاقاً ، أماهذا الشيخ, فما
وجدت في كفه ليناً ولا ضعفا وما رأيت في يده ارتعاشاً, بل صافحني بقوة
وحرارة زائدة واعتزاز بنفسه. وبعد فترة قام الوالي بإرسال صرّة من المال
للشيخ الأشرفاني, ليحسّن فيها من اوضاعه, فرفض الشيخ إدخالها الى بيته,
ووزّعها على الفقراء والمحتاجين. وقد برز الشيخ ابو عبد الله بفتاويه فكان
يتعمّق بكل مسألة تُطرح أمامه, ويقلّبها من كل جوانبها ويحاول بقدر
الإمكان, ان يقدّم الإفتاء الصحيح كي لا يظلم أحداً. وبعد فترة ترك الإفتاء
لأن هذا المنصب متعلق بمغريات مادية, وقد خشي على نفسه من ان يقع في خطأ
او زلل. ورفض كل المناصب الأخرى التي عُرضت عليه, وتفرّغ للأمور الدينية,
فقام بتأسيس مؤسسة ثقافية, سمّاها دار العلم في دمشق وفتحها أمام الدارسين
وطلاب العلم يرتادونها ويقوم هو وعدد من المشايخ بالإرشاد والتدريس وفهم
الأصول التوحيدية. وقد أقام بجانب هذه الدار ملجأ للفقراء والمحتاجين.
وزادت كرامة الشيخ محمد وتكاثرت الوفود لزيارته من العلماء والفقهاء,
لينهلوا من علمه وأصبح حجة ومرجعاً في الأمور الدينية والمذهبية. وكان من
عادته ان يجوب القرى والبلدان واعظاً داعياً. وفي أحد الأيام أصيب بحُمّى
طارئة, وقد اجتمع حوله المريدون وانتقل الى رحمته تعالى. وقد كان يوم وفاته
يوماً عظيماً, وجرت له جنازة كبيرة في الأشرفية, وفتح الوالي باب قلعة
دمشق للفقهاء والعلماء, وتكلم المتكلمون في مناقبه وخصاله الحميدة, وتوالى
على رثائه العلماء والمشايخ. ومما قاله في رثائه الشيخ محمود الصفدي من
اعيان دمشق :" في ذمة الله ورضوانه وغفرانه, يا استاذنا, ويا شيخنا, ويا
سيدنا ابا عبد الله, فلقد انطفأ مصباح منير, ويجب ان تُضاء مصابيح, ولأن
غربت شمس يجب ان تشرق شموس واقمار, وعندها ستبقى المسيرة مستمرة والعلم
متواصل".
------------------------------------------------


الشيخ العالم 20fcbd9473


مع ان امواج الألفاظ تغمرنا أبداً فإن عمقنا صامتٌ أبداً


الشيخ العالم WNE88434
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فؤاد الحلبي
الادارة
الادارة
فؤاد الحلبي


اهلا وسهلا بكم في منتدى ابن الجبل منتدى ابن الجبل
الجنس ذكر
s : الشيخ العالم _4805610
عدد المساهمات عدد المساهمات : 5152
نقاط نقاط : 6075
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 08/01/2011
العمر العمر : 75
موقع موقع : دالية الكرمل
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : مصور محترف
المزاج المزاج : هادى ورائق
الابراج الابراج : الحمل
الأبراج الصينية : الثور
>> الاوســـــــــمة << : الشيخ العالم 59



الشيخ العالم Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشيخ العالم   الشيخ العالم Emptyالأربعاء يناير 11, 2012 7:39 am

الاخت انين الروح حيياكي الله

اختي الكريمه الف شكر لك على ما نقلتي من سيرة

العالم العامل العارف سيدنا وشيخنا الجليل نفعنا الله

ببركاته الشيخ ابو عبدالله محمد بن عبد الملك الاشرفاني

وكما ذكرتي اختي الكريمه لا يوجد كتاب اهم من المجموع

الذي خطه شيخنا وهو عمدة العارفين فهو يحتوي على كل

ما في الوجود .

ولكن اذا سمحتي لي اريد ان ازيد بان الوالي يوسف باشا

ساله عن صلاة الميت عند الموحدين فطلب شيخنا منه ان

ياتيه بمن وشاه عنده ليريه الصلاة على الميت كيف تكون

وقد كان الواشي موجودا وهو شيخ الكسوه فكفنه شيخنا واخذ يصلي عليه صلاة

الميت وقد استجاب الله له وفعلا مات الواشي

فقال يوسف باشا لا اريد ان تصلي علي وانا حي .

وهذه من كرماته عند رب العالمين .

الف شكر لك لنقل هذا الموضوع الهام والقييم

رحم الله شيخنا محمد الاشرفاني وتسلمي على

مجهودك الكبير بنقل سيرته الحميده سلمت يداك ودمتي بخير

جزاك الله عنا خير وكثر من حسناتك .

الشيخ العالم 305305 الشيخ العالم 193921 الشيخ العالم 68919


الشيخ العالم Eee413539430091

حنا ربع سلطان وعيال معروف ........................ السباع هلي يرعبنك زئيره
نهجم على العدوان ما نعرف الخوف .......... نضرب خيول الحرب ساعة نغيره
ونقطع بحد السيف ما بين الكتوف ................... يوم المعامع أضرمتله سعيره
نهجم ع ساحات المنايا كما الطوف ............. نمخر عباب الموت ما نهاب ديره
وأفعالنا بالكون نافت على النوف ...................... أطغت فعايلنا على كل ديره
نحمي دخيل البيت بشفار السيوف ................ لمن لمعها دروب الظلم تستنيره
من ساس أهلنا بالحمى نغيث ملهوف .................. كارٍ لنا داخل حمانا نجيره
وعراسنا يومن نهلل بالضيوف ....................... ومناسف تملا من الله خيره
ودلال قهوة هيلها يطوف ويطوف ............... دار الكرم ما ظن تشوف نظيره
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الشيخ العالم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رسالة من كل نساء العالم الى كل رجال العالم
» جبل الشيخ
» قصة الشيخ والببغاء
» الشيخ بشير جنبلاط.
» الشيخ ابو حسين علي رعد، الملقب نمر البياضه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى ابن الجبل :: الفئة الأولى :: منتدى عظماء التاريخ وكبار الشعراء-
انتقل الى:  
راديو صوت الجبل